جيمس روبرتس بالانجليزي

• james roberts (footballer, born 1891)

• "جيمس" بالانجليزي    james
• "روبرتس" بالانجليزي    roberts
• "جيمس إي. روبرتس" بالانجليزي    james e. roberts
• "جيمس روبرتسون" بالانجليزي    james robertson (footballer, born 1929)
• "جيم روبرتس" بالانجليزي    jim roberts (ice hockey, born 1940)
• "روبرت جيمس" بالانجليزي    robert james (linebacker)
• "جيمس آي. روبرتسون جونيور" بالانجليزي    james i. robertson jr.
• "جيمس إدوين روبرتسون" بالانجليزي    james edwin robertson
• "جيمس الكسندر روبرتسون" بالانجليزي    james alexander robertson
• "جيمس بي. أ. روبرتسون" بالانجليزي    james b. a. robertson
• "جيمس بيتر روبرتسون" بالانجليزي    james peter robertson
• "جيمس روبرتس (سياسي)" بالانجليزي    james roberts (trade unionist)
• "جيمس روبرتس (عداء سريع)" بالانجليزي    james roberts (liberian athlete)
• "جيمس روبرتس (لاعب كرة قدم)" بالانجليزي    james roberts (football and futsal)
• "جيمس روبرتس (لاعب كريكت)" بالانجليزي    james roberts (cricketer)
• "جيمس روبرتسون (سياسي)" بالانجليزي    james robertson (british army officer)
• "جيمس روبرتسون (محامي)" بالانجليزي    james robertson (judge)
• "جيمس روبرتسون (محلل نفسي)" بالانجليزي    james robertson (psychoanalyst)
• "جيمس روبرتسون جستيس" بالانجليزي    james robertson justice
• "جيمس روبرتسون ديكسون" بالانجليزي    james robertson dickson
• "جيمس سوتو روبرتس" بالانجليزي    james soto roberts
• "جيمس نابير روبرتسون" بالانجليزي    james napier robertson
• "جيمس ويليام روبرتسون" بالانجليزي    james william robertson
• "روبرت جيمس واتسون" بالانجليزي    robert james watson
• "جيريمي روبرتس" بالانجليزي    jeremy roberts

• Her dissertation research on the topic of computer arithmetic was supervised by Dr. James Robertson.
  أشرف بحثها أطروحة حول موضوع حساب الحاسوب من قبل الدكتور جيمس روبرتسون.
• This film starred James Robertson Justice who was later to invite Glasier to be his personal falconer.
  هذا الفيلم تألق جيمس روبرتسون جستيس الذي كان في وقت لاحق لدعوة غلاسير ليكون الصقور الشخصية له.
• A strong influence was the work of social worker and psychoanalyst James Robertson who filmed the effects of separation on children in hospital.
  وكان للفيلم السينمائي الذي عرضه المحلل النفسي جيمس روبرتسون عن آثار الانفصال على الأطفال في المستشفى تأثيرًا كبيرًا.
• Some of Bowlby's interpretations of the data reported by James Robertson were eventually rejected by the researcher, who reported data from 13 young children who were cared for in ideal circumstances during separation from their mothers.
  وبالمثل تم رفض افتراض تفسيرات بولبي لمعلومات جيمس روبرتسون من قبل الباحث الذي قدم تقريرًا عن 13 طفلًا مُعتنى بهم بطريقة مثالية بدلًا من المؤسسات العامة عند الانفصال عن أمهاتهم.